إلا أن ما يدمى له القلب وتدمع له العين، وتعكر له الأجواء، هو أن يأخذ ذلك الهمّ أكثر من حجمه، فينتقل من حدود التفكير إلى حدود التغيير،
أقصد تغيير الأفعال الإيجابية لوجود ذلك الهم.
يا صاحب الهمّ إنّ الهم منفرج ... أبشر بخير فإنّ الفارج الله
إذا بليت فثق بالله وارض به ... إنّ الذي يكشف البلوى هو الله
مهما..