عندمـــا تبكــــى السماء ... تضحك الارض..
عندما نرى السماء سوداء غاضبة باكيه تغرق الأرض بدموعها....
وعندما نسمع صوت الرعد وكأنه زفره غضب .
ونرى البرق وكأنه نظرة شر تنظرها السماء إلى الأرض .
لا ندرك حينها أن تلك الدموع ما كان للأرض أن تضحك بأزهارها وبأشجارها بدونها.
وكأن البكاء ما خلق إلا ليعلمنا كيف نضحك .
وكأن السواد الذي نراه كثيرا في حياتنا ما هو إلا ميلاد ألوان جميلة من الزهور.
فما كنا نظنه بكاء كانت الضحكات تختبئ خلفه ....
والصوت الذي كان يخيفانا (الرعد) ما كان إلا أصوات تغريد طيور قادمة
فإذا رأيت السماء باكيه فاعلم أن خلف البكاء ضحكات قادمة.
وإذا بكت عيناك فاعلم أن هناك سعادة مهروله إليك ولكنك لا تراها .
عندما نرى السماء سوداء غاضبة باكيه تغرق الأرض بدموعها....
وعندما نسمع صوت الرعد وكأنه زفره غضب .
ونرى البرق وكأنه نظرة شر تنظرها السماء إلى الأرض .
لا ندرك حينها أن تلك الدموع ما كان للأرض أن تضحك بأزهارها وبأشجارها بدونها.
وكأن البكاء ما خلق إلا ليعلمنا كيف نضحك .
وكأن السواد الذي نراه كثيرا في حياتنا ما هو إلا ميلاد ألوان جميلة من الزهور.
فما كنا نظنه بكاء كانت الضحكات تختبئ خلفه ....
والصوت الذي كان يخيفانا (الرعد) ما كان إلا أصوات تغريد طيور قادمة
فإذا رأيت السماء باكيه فاعلم أن خلف البكاء ضحكات قادمة.
وإذا بكت عيناك فاعلم أن هناك سعادة مهروله إليك ولكنك لا تراها
عندما نرى السماء سوداء غاضبة باكيه تغرق الأرض بدموعها....
وعندما نسمع صوت الرعد وكأنه زفره غضب .
ونرى البرق وكأنه نظرة شر تنظرها السماء إلى الأرض .
لا ندرك حينها أن تلك الدموع ما كان للأرض أن تضحك بأزهارها وبأشجارها بدونها.
وكأن البكاء ما خلق إلا ليعلمنا كيف نضحك .
وكأن السواد الذي نراه كثيرا في حياتنا ما هو إلا ميلاد ألوان جميلة من الزهور.
فما كنا نظنه بكاء كانت الضحكات تختبئ خلفه ....
والصوت الذي كان يخيفانا (الرعد) ما كان إلا أصوات تغريد طيور قادمة
فإذا رأيت السماء باكيه فاعلم أن خلف البكاء ضحكات قادمة.
وإذا بكت عيناك فاعلم أن هناك سعادة مهروله إليك ولكنك لا تراها .
عندما نرى السماء سوداء غاضبة باكيه تغرق الأرض بدموعها....
وعندما نسمع صوت الرعد وكأنه زفره غضب .
ونرى البرق وكأنه نظرة شر تنظرها السماء إلى الأرض .
لا ندرك حينها أن تلك الدموع ما كان للأرض أن تضحك بأزهارها وبأشجارها بدونها.
وكأن البكاء ما خلق إلا ليعلمنا كيف نضحك .
وكأن السواد الذي نراه كثيرا في حياتنا ما هو إلا ميلاد ألوان جميلة من الزهور.
فما كنا نظنه بكاء كانت الضحكات تختبئ خلفه ....
والصوت الذي كان يخيفانا (الرعد) ما كان إلا أصوات تغريد طيور قادمة
فإذا رأيت السماء باكيه فاعلم أن خلف البكاء ضحكات قادمة.
وإذا بكت عيناك فاعلم أن هناك سعادة مهروله إليك ولكنك لا تراها