كَان تَجْمَع شِّيْكَمَارْو نَارا عُلَاقَه قَوِيَّه مَع شوجي أَكَاميتْشّي وَسَبَب هَذِه الْمَحَبَّه هُو أَن شوجي كَان يَتَعَرَّض لِلْسُّخْرِيَه مَن الْنَّاس بِسَبَب زِيَادَه وَزْنُه وَلَكِن شِّيْكَمَارْو كَان يُعَامِلُه بِالْعَكْس تَمَامَا وَكَان يَنْظُر لَه بِتَعَاطُف وَتَقْدِيْر لِأَنَّه يَعْرِف إِنَّه إِنْسَان لَه مَشَاعِر
وَكَان شِّيْكَمَارْو نَارا شَخْص يَكْرَه الْدِّرَاسَه جَدَّا
كَان يُوَافْقُه عَلَى هَذَا الْأَمْر أَطْفَال مَعَه يَخْرُجُوْن لِقَضَاء الْأَوْقَات لَّلتَسَلَيْه وَالْهُرُوب مِن الْحِصَص الْدِّرَاسِيَّة الَّتِي كَانَت تُقَام فِي الْأَكَادِيْمِيَّة هُم ( نَّاروتو – شوجي – كَيْبَا )
وَسَبَب كَرِه شِّيْكَمَارْو لِلدِراسَه لِأَنَّه كَان يَرَى فِي حَمْل الْقْلُم مَشَقُّه كَبِيْرَه فَمَا بَالُك بِالْكِتَابَه وَالْمُذّاكِرِه كَانَت كَارِثَه بِالَّنَسَبَه لَه
فَهُو كَسُوْل جَدَّا بِطَبْعِه
فَمَا كَان مِن مُعَلِّمِه إيرُوَكا إِلَا أَن يَجْعَل دَرَجَاتِه فِي الْصَّف قَلِيْلُه جَدَّا
* عِنَدَمّا كَان جُونِين كَان كَسُوْلا جَدَّا وفَاتِرا كَان يُهَرِّب مِن آدَاء الْمُهِمَّات لِأَنَّه يَرَاهَا مُزْعِجَه جَدَّا
وَلَكِنَّه بِالْرَّغْم مِن ذَلِك عِنْدَمَا تَوَكَّل إِلَيْه مُهِمَّه مَا فَأَنَّك تَجِدْه يَعْمَل بِرُوْح الْفَرِيق فَهُو مُسْتَعِد لِلْتَّضْحِيَه بِحَيَاتِه مِن أَجْل أَصْدِقَاءَه وَبِدُوْن أَي تَفْكِيْر
وَلَا نَنْسَى أَنَّه كَان سَبَبَا فِي تَطَوُّر مُسْتَوَى فَرِيْقِه ( فَرِيْق آسُوَما ) وَلَقَد ظَهَر ذَلِك بِوُضُوْح بَعْد مَوْت آسُوَما عِنْد مُوَاجَهَتِهِم لَهَّيْدَان وَكَاكَزّو فَلَقَد قَضَى عَلَى هَّيْدَان وَحْدَه بِدُوْن أَي مُسَاعَدَه
وَهُو فِي قِمَّه الْإِخْلاص وَالْوَفَاء عِنَدَمّا إِنْتَقَم لِمُعَلِّمِه وَأَيْضَا عِنْدَمَا تَعَهَّد بحِمايِه وَتَعْلِيْم إِبْن آسُوَما الَّذِي لَم يُوْلَد بَعْد
شِّيْكَمَارْو يُحِب أَلْعَاب كِبَار الْسِّن جَدَّا وَخُصُوْصا الالَعَاب الإسْتَرَاتِيِجِيْه مِثْل لُعْبَه الشُوغَي أَو الِشَوْقي كَان يَمِيْل بِلُعَبِه الَى الإسْتَرَاتِيْجيَات الدِفَاعَيْه
وَعَلَى الْرَّغْم مِن أَن آسُوَما كَان أَفْضَل مِن يَلْعَب هَذِه الْلُّعْبَه
الَا أَنَّه قَال " أَنَّه لَم يَهْزِم شِّيْكَمَارْو وَلَا مَرَّه حَتَّى حِيْنَمَا كَان شِّيْكَمَارْو صَغِيْرَا لَم يَسْتَطِع هَزِيْمَتِه "
فَلَقَد قَال عَنْه آسُوَما " شِّيْكَمَارْو طِفْل هُو مِثْل رَجُل الْعَجُوز يُحِب أَن يَأْخُذ الْأُمُور بِبُطْء شَدِيْد "
وَكَان يَرْتَاب جَدَّا مِن شِّيْكَمَارْو فَهُو يَعْلَم أَنَّه جَيِّد فِي أَلْعَاب الْطَّاوِلَه الَّتِي تَتَطَلَّب ذَكَاء عَالِيَا عَلَى الْرَّغْم مِن عَلَامَات الْسِيِّئَه الَّتِي كَان يَأْخُذُهَا فِي الْصَّف
وَأَبْرَز سْمَه فِي شَّخْصِيَّه شِّيْكَمَارْو هُو أَنَّه يَرَى جَمِيْع الْنِّسَاء مُزْعِجَات وَمُتَسُّلُطَات وَلَا سِيَّمَا
(وَالِدَتِه , إْيَنْو , تِيُمَارِي)
وَيَصَفَهُن عَادَة بِالْعُدْوَانِّيَات وَأَيْضَا بِالمُخِيفَات
وَلَا تِسْتَغْرَب هَاذَا الْتَّصَرُّف فَهُو مِن أَبِيْه
وَعَلَى الْعُمُوم شِّيْكَمَارْو مُهَذَّب مَع الْنِّسَاء جِدّا ويُعَامْلَهُن بِلُطْف شَدِيْد وَيُحَاوِل قُدِّر الْإِمْكَان أَن يَبْتَعِد عَن الْمَشَاكِل الَّتِي قَد تُؤَدِّي الَى قِتَال بَيْنَه وَبَيْن الْنِّسَاء مِثْلَمَا رَأَيْنَا مَع تِيُمَارِي فَهُو لَم يُقَاتِلُهَا لِأَنَّهَا فَتَاه فَهُو يَرَى أَنَّه كَرَجُل مَسْؤُوْلِيَّتِه أَن يَحْمِي هَؤُلَاء الْنِّسَاء لَا أَن يُقَاتِلَهُم .
كَان قَد أَعْرَب عَن طُمُوْحَاتُه الْمُسْتَقْبَلِيَّة انَّه يُرِيْد إِمْرَأَه عَادِيَّه جَدَّا لَيْسَت قَبِيْحَة وَلَا جَمِيلَه جَدَّا وَأَن تُنْجِب طِفْلَيْن , الْأَوَّل تَكُوْن فَتَاه وَالْثَّانِي يَكُوْن صَبِيّا وَأَن يَتَقَاعَد بَعْد أَن، يُصْبِح وَلَدَيْه نَاجِحَيْن فِي الّنِّينّجَا , وَأَن يَقْضِي بَقِيَّه حَيَاتِه فِي الْلَّعِب وَالْتَّرْحَال , وَأَن يَمُوْت قَبْل زَوْجَتِه .
وَكَان شِّيْكَمَارْو نَارا شَخْص يَكْرَه الْدِّرَاسَه جَدَّا
كَان يُوَافْقُه عَلَى هَذَا الْأَمْر أَطْفَال مَعَه يَخْرُجُوْن لِقَضَاء الْأَوْقَات لَّلتَسَلَيْه وَالْهُرُوب مِن الْحِصَص الْدِّرَاسِيَّة الَّتِي كَانَت تُقَام فِي الْأَكَادِيْمِيَّة هُم ( نَّاروتو – شوجي – كَيْبَا )
وَسَبَب كَرِه شِّيْكَمَارْو لِلدِراسَه لِأَنَّه كَان يَرَى فِي حَمْل الْقْلُم مَشَقُّه كَبِيْرَه فَمَا بَالُك بِالْكِتَابَه وَالْمُذّاكِرِه كَانَت كَارِثَه بِالَّنَسَبَه لَه
فَهُو كَسُوْل جَدَّا بِطَبْعِه
فَمَا كَان مِن مُعَلِّمِه إيرُوَكا إِلَا أَن يَجْعَل دَرَجَاتِه فِي الْصَّف قَلِيْلُه جَدَّا
* عِنَدَمّا كَان جُونِين كَان كَسُوْلا جَدَّا وفَاتِرا كَان يُهَرِّب مِن آدَاء الْمُهِمَّات لِأَنَّه يَرَاهَا مُزْعِجَه جَدَّا
وَلَكِنَّه بِالْرَّغْم مِن ذَلِك عِنْدَمَا تَوَكَّل إِلَيْه مُهِمَّه مَا فَأَنَّك تَجِدْه يَعْمَل بِرُوْح الْفَرِيق فَهُو مُسْتَعِد لِلْتَّضْحِيَه بِحَيَاتِه مِن أَجْل أَصْدِقَاءَه وَبِدُوْن أَي تَفْكِيْر
وَلَا نَنْسَى أَنَّه كَان سَبَبَا فِي تَطَوُّر مُسْتَوَى فَرِيْقِه ( فَرِيْق آسُوَما ) وَلَقَد ظَهَر ذَلِك بِوُضُوْح بَعْد مَوْت آسُوَما عِنْد مُوَاجَهَتِهِم لَهَّيْدَان وَكَاكَزّو فَلَقَد قَضَى عَلَى هَّيْدَان وَحْدَه بِدُوْن أَي مُسَاعَدَه
وَهُو فِي قِمَّه الْإِخْلاص وَالْوَفَاء عِنَدَمّا إِنْتَقَم لِمُعَلِّمِه وَأَيْضَا عِنْدَمَا تَعَهَّد بحِمايِه وَتَعْلِيْم إِبْن آسُوَما الَّذِي لَم يُوْلَد بَعْد
شِّيْكَمَارْو يُحِب أَلْعَاب كِبَار الْسِّن جَدَّا وَخُصُوْصا الالَعَاب الإسْتَرَاتِيِجِيْه مِثْل لُعْبَه الشُوغَي أَو الِشَوْقي كَان يَمِيْل بِلُعَبِه الَى الإسْتَرَاتِيْجيَات الدِفَاعَيْه
وَعَلَى الْرَّغْم مِن أَن آسُوَما كَان أَفْضَل مِن يَلْعَب هَذِه الْلُّعْبَه
الَا أَنَّه قَال " أَنَّه لَم يَهْزِم شِّيْكَمَارْو وَلَا مَرَّه حَتَّى حِيْنَمَا كَان شِّيْكَمَارْو صَغِيْرَا لَم يَسْتَطِع هَزِيْمَتِه "
فَلَقَد قَال عَنْه آسُوَما " شِّيْكَمَارْو طِفْل هُو مِثْل رَجُل الْعَجُوز يُحِب أَن يَأْخُذ الْأُمُور بِبُطْء شَدِيْد "
وَكَان يَرْتَاب جَدَّا مِن شِّيْكَمَارْو فَهُو يَعْلَم أَنَّه جَيِّد فِي أَلْعَاب الْطَّاوِلَه الَّتِي تَتَطَلَّب ذَكَاء عَالِيَا عَلَى الْرَّغْم مِن عَلَامَات الْسِيِّئَه الَّتِي كَان يَأْخُذُهَا فِي الْصَّف
وَأَبْرَز سْمَه فِي شَّخْصِيَّه شِّيْكَمَارْو هُو أَنَّه يَرَى جَمِيْع الْنِّسَاء مُزْعِجَات وَمُتَسُّلُطَات وَلَا سِيَّمَا
(وَالِدَتِه , إْيَنْو , تِيُمَارِي)
وَيَصَفَهُن عَادَة بِالْعُدْوَانِّيَات وَأَيْضَا بِالمُخِيفَات
وَلَا تِسْتَغْرَب هَاذَا الْتَّصَرُّف فَهُو مِن أَبِيْه
وَعَلَى الْعُمُوم شِّيْكَمَارْو مُهَذَّب مَع الْنِّسَاء جِدّا ويُعَامْلَهُن بِلُطْف شَدِيْد وَيُحَاوِل قُدِّر الْإِمْكَان أَن يَبْتَعِد عَن الْمَشَاكِل الَّتِي قَد تُؤَدِّي الَى قِتَال بَيْنَه وَبَيْن الْنِّسَاء مِثْلَمَا رَأَيْنَا مَع تِيُمَارِي فَهُو لَم يُقَاتِلُهَا لِأَنَّهَا فَتَاه فَهُو يَرَى أَنَّه كَرَجُل مَسْؤُوْلِيَّتِه أَن يَحْمِي هَؤُلَاء الْنِّسَاء لَا أَن يُقَاتِلَهُم .
كَان قَد أَعْرَب عَن طُمُوْحَاتُه الْمُسْتَقْبَلِيَّة انَّه يُرِيْد إِمْرَأَه عَادِيَّه جَدَّا لَيْسَت قَبِيْحَة وَلَا جَمِيلَه جَدَّا وَأَن تُنْجِب طِفْلَيْن , الْأَوَّل تَكُوْن فَتَاه وَالْثَّانِي يَكُوْن صَبِيّا وَأَن يَتَقَاعَد بَعْد أَن، يُصْبِح وَلَدَيْه نَاجِحَيْن فِي الّنِّينّجَا , وَأَن يَقْضِي بَقِيَّه حَيَاتِه فِي الْلَّعِب وَالْتَّرْحَال , وَأَن يَمُوْت قَبْل زَوْجَتِه .