✖ Ultmate Ninja ♪
Ultimate Ninja | Boruto Edition
التعلق بالدنيا...تأملات في آية FAMCDE9
انضم الآن ،، فـ الأمر سهل وبسيط !


✖ Ultmate Ninja ♪
Ultimate Ninja | Boruto Edition
التعلق بالدنيا...تأملات في آية FAMCDE9
انضم الآن ،، فـ الأمر سهل وبسيط !

✖ Ultmate Ninja ♪
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

✖ Ultmate Ninja ♪دخول
Ultimate Ninja
كان يامكان قبل قرن ثلاث شينوبي نجو من حرب النينجا الثالثة في كوكب اسمه الطريق الى النينجا. ولشجاعتهم وقوتهم اعطاهم احد حكام دالك الكوكب الاميرساسوكي القاب وهي:الاول الملك وهو Melo Meliodasالثاني الاسطورة وهو Yosif Alkeiserالثالث وهو السفاح uchiha alamiبعد تدمر كوكب الطريق الى النينجا انتقل هادا الثلاثي الى كوكب اخر وبسبب الخلافات تفرقوا وأنشأ كل منهم قرية وأسموهم الرمل والغيوم والضباب، والآن يحاربون وكل منهم يريد إثبات أنه الأفضل وهادا ما يعرف الآن بمملكة ناروتو. القصة متعوب عليها
مرحبا بك يا ،
آخر المشاركات
آخر المشاركات
♦GⲀⲘⲈ♦ⲘⲀϨⲦⲈR♦
☠ sнαɒσω ☯
☠ sнαɒσω ☯
زائر
زائر
زائر
♦GⲀⲘⲈ♦ⲘⲀϨⲦⲈR♦
♦GⲀⲘⲈ♦ⲘⲀϨⲦⲈR♦
♦GⲀⲘⲈ♦ⲘⲀϨⲦⲈR♦



×
النص



لون شفاف

الألوان الافتراضية
×
الخلفية



لون شفاف

الألوان الافتراضية
×
النص



لون شفاف

الألوان الافتراضية
×
الخلفية



لون شفاف

الألوان الافتراضية

descriptionالتعلق بالدنيا...تأملات في آية Emptyالتعلق بالدنيا...تأملات في آية

more_horiz
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته


قال تعالى: " وَلَا تَمُدَّنَّ عَيْنَيْكَ إِلَىٰ مَا مَتَّعْنَا بِهِ أَزْوَاجًا مِنْهُمْ زَهْرَةَ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا لِنَفْتِنَهُمْ فِيهِ ۚ وَرِزْقُ رَبِّكَ خَيْرٌ وَ أَبْقَىٰ "
هذه الآية تبين أن أعظم ما يحول بين المرء و بين ربه النظر في ملذات الدنيا، و هذه الدنيا من حقارتها على الله أنه لم يأذن بالمعصية إلا فيها، و لو كانت تزن عند الله جل وعلى جناح بعوضة ما سقى كافرا منها شربة ماء، و هي على اسمها "دنيا" أي نازلة و التعلق بها تعلقا كاملا و جعلها في القلب من أعظم ما يحول بين العبد و بين ما يريده عند الله من الشرف العظيم و الجنة و المآل الكريم
و قد حمى الله جل وعلى أنبياءه و رسله منها، فمن أعطاه الله منها كسليمان و داوود عليهما السلام جعلها لهما عونا على طاعته كأصحاب المال و الثراء من أصحاب نبينا صلى الله عليه و سلم، لكنها في الجملة لا ينبغي أن تستقر محبتها في القلب، و نبينا عليه الصلاة و السلام خُيّر ما بين أن يكون نبيا ملكا أو يكون نبيا عبدا فاختار الثانية، و اختياره للثانية يعني أنه سيُبتَلى فيلتزم بها، فلما كانت تأتيه الغنائم لم يكن له منها حظ و لا نصيب صلوات الله و سلامه عليه إلا بقدر ما يقوت به أهله و إذا جلس يقول: "أَجْلِسُ كما يجلس العبد" و يأكل يأخذ الذراع فــيَـــنهَسُها نهسا –فعل من هو متشوق إليها لا من هو متعود عليها- و يدخل عليه عمر و قد أثّر الحصير عليه فيحزن شفقة عليه و يذكر كسرى و قيصر و ما هما فيه فيقول -صلى الله عليه و سلم- : أفي شك أنت يا بن الخطاب، أولئك أقوام عجلت لهم طيباتهم في الحياة الدنيا
و التعلق بالدنيا يحول بين المرء و بين حتى معالي الأمور لأن من يروم مجدا لا ينبغي أن يتعلق بالدنيا، لأن التعلق بالدنيا يورث أمرين، يورث الجبن و يورث الحرص و هو الطمع، و من كان حريصا أو جبانا لا يمكن أن يسود
لولا المشقة ساد الناس كلهم الجود يفقر و الإقدام قتال
لكن من طلب معالي الأمور لابد أن ينزع الدنيا من نفسه، يجعلها مطية لما يريد و لا يجعلها في ذاتها غاية، و انظر لمن عبد الدينار و الدرهم و تعلق بهما كيف أحوالهما، و اخفاض سوق الأسهم في الزمن القريب أكبر دليل على تعلق فئام كثير من الدنيا، صحيح أن الإنسان لا يتحمل الخسارة إذا وقعت، لا يلام الناس و يُعاتَـبون عتابا قاسيا لكن لا ينبغي للعاقل أن يتعلق بها تعلقا من و العياذ بالله يصل في مراحل حياته أن الرزق له طريق واحد، و الله يُعَلم عباده و يؤدبهم فيقول:" أَمَّنْ هَٰذَا الَّذِي يَرْزُقُكُمْ إِنْ أَمْسَكَ رِزْقَهُ ۚ بَلْ لَجُّوا فِي عُتُوٍّ وَنُفُورٍ" و من عرف الله جل وعلى حق المعرفة علم أن أسباب الرزق و العطاء ليست أبدا محصورة في طريق واحد لكنها من رازق واحد هو الله. فالله يقول لنبيه صلى الله عليه و سلم :" لا تمدن عينيك" و هذا يلزم من خلاله أن لا يقلب طرفه كثيرا في متاع الحياة الدنيا قدر الإمكان
" وَلَا تَمُدَّنَّ عَيْنَيْكَ إِلَىٰ مَا مَتَّعْنَا بِهِ أَزْوَاجًا مِنْهُمْ زَهْرَةَ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا" و لماذا قال الله زهرة لأن الزهرة يراها السامعون التالون للقرآن فيرون أنها ما تلبث أن تظهر حتى قليلا تذبل و تنتهي، قال بعض الصالحين: إنما الدنيا زهرة حائلة و نعمة زائلة.
ما كان لك سيأتيك على ضعفك و ما لم يكن لك لن تناله بقوتك.
"وأمر أهلك بالصلاة واصطبر عليها لا نسألك رزقا نحن نرزقك والعاقبة للتقوى" يقول تعالى لنبيه صلى الله عليه و سلم لا تنشغل بما وعدناك فيه عما طلبناه منك، فالله تعالى وعد عباده الرزق و طلب منهم العبادة. و لا يعني هذا أن يبقى الإنسان قعيدا في بيته و لكن يسعى بقدر و إذا أعطي من الدنيا لا ينبغي أن تقع في قلبه موقعا متأصلا جدا يخرجه عن طاعة الله جل و على.

للشيخ صالح المغامسي

descriptionالتعلق بالدنيا...تأملات في آية Emptyرد: التعلق بالدنيا...تأملات في آية

more_horiz
شكرآ لك

descriptionالتعلق بالدنيا...تأملات في آية Emptyرد: التعلق بالدنيا...تأملات في آية

more_horiz
شكرا لك

descriptionالتعلق بالدنيا...تأملات في آية Emptyرد: التعلق بالدنيا...تأملات في آية

more_horiz
شكراً Smile

للمشاركة انت بحاجه الى تسجيل الدخول او التسجيل

يجب ان تعرف نفسك بتسجيل الدخول او بالاشتراك معنا للمشاركة

التسجيل

انضم الينا لن يستغرق منك الا ثوانى معدودة!


أنشئ حساب جديد

تسجيل الدخول

ليس لديك عضويه ؟ بضع ثوانى فقط لتسجيل حساب


تسجيل الدخول

privacy_tip صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الساعة الآن:


جميع الحقوق محفوظة لـ ✖ Ultmate Ninja ♪

تنويه : المشاركات المطروحة تعبر عن وجهة نظر أصحابها وليس بالضرورة تمثل رأي أدارة الموقع
RSSRSS 2.0MAP HTML
34 35 3 19 10 36 39 24 21 845 25 26 27 28 29 30 12 15 81 100 99 82 83 76 77 78 79 80 73 74 75 31 33 32 41 42 43 44 45 47 49 16 8 50 51 52 53 54 55 56 57 58 59 60 61 62 68 69 70 71 11 13 72 67 66 63 64 65 120 40 48 6 37 46 38 14 17
جميع الحقوق محفوظة لـ Ⓒ ✖ Ultmate Ninja ♪