وسميت سورة البقرة بهذا الاسم لأنها تحتوي على قصة البقرة وبنى إسرائيل في عهد نبى الله موسى في الآيات من 67 إلى الآية 73.
السورة اشتملت على ألف أمر وألف نهي وألف حكم وألف خبر.
عدد الآيات (286) آية في المصحف المكتوب والمطبوع والمضبوط (مجمع خادم الحرمين الشريفين الملك فهد لطباعة المصحف الشربف) على ما يوافق رواية حفص بن سليمان بن المغيرة الأسدى الكوفى.
عدد الآيات (285) آية في المصحف المكتوب والمطبوع والمضبوط (مجمع خادم الحرمين الشريفين الملك فهد لطباعة المصحف الشربف) على ما يوافق رواية أبى سعيد عثمان بن سعيد المصري الملقب بورش.
وجاءت تلك الفروق من أن قراءة "حفص" رقمت حروف فواتح الصور برقم الآية (1) مثال (ألم) في البقرة و(ألمص) في سورة الأعراف وغيرها من تلك الحروف في بدايات الآيات، أما قراءة "ورش" فلم ترقم تلك الحروف كآية مستقلة وأدمجتها في الآية التي تليها.
فضل سورة البقرة
روي عن النواس بن سمعان في صحيح مسلم رقم 1912 :
سورة البقرة قال: سمعت رسول الله يقول: «يُؤْتَى بِالْقُرْآنِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَأَهْلِهِ الَّذِينَ كَانُوا يَعْمَلُونَ بِهِ تَقْدُمُهُ سُورَةُ الْبَقَرَةِ وَآلُ عِمْرَانَ». وَضَرَبَ لَهُمَا رَسُولُ اللَّهِ -- ثَلاَثَةَ أَمْثَالٍ مَا نَسِيتُهُنَّ بَعْدُ قَالَ «كَأَنَّهُمَا غَمَامَتَانِ أَوْ ظُلَّتَانِ سَوْدَأوَانِ بَيْنَهُمَا شَرْقٌ أَوْ كَأَنَّهُمَا حِزْقَانِ مِنْ طَيْرٍ صَوَافَّ تُحَاجَّانِ عَنْ صَاحِبِهِمَا»
سورة البقرة
عن أَبي مسعود الاَنصارِيِ قال: قال النبِي : "الآيتان من آخرِ سورة البقرة من قرأَ بهِما في ليلة كفتاه".
عن ابي هريرة - - أن رسول الله - صلى الله عليه و سلم - قال : « لا تجعلوا بيوتكم قبورا فإن البيت الذي تقرأ فيه سورة البقرة لا يدخله الشيطان ». رواه مسلم و الترمذي و النسائي و قال الترمذي: حسن صحيح.
وعن سهل بن سعد—أن رسول الله - صلى الله عليه و سلم - قال : « إنَ لكل شيء سناما , و إن سنام القرآن البقرة , و إن من قرأها في بيته ليلة لم يدخله الشيطان ثلاث ليال ». ( رواه الطبراني وابن حيان وابن مردويه عن سهل بن سعد ).
وعن أبي أمامة—قال: سمعت رسول الله - صلى الله عليه و سلم - يقول : « اقرأوا القرآن فإنه شافعٌ لاهله يوم القيامة , اقرأوا الزهراوين ( البقرة و آل عمران ) فإنهما يأتيان يوم القيامة كأنهما غمامتان أو غيايتان , أو كأنهما فَرَقان من طير صواف يحاجان عن اهلهما يوم القيامة , ثم قال : اقرأوا البقرة , فإن أخذها بركة , و تركها حسرة , ولا تستطيعها البطلة » . ( رواه أحمد و مسلم عن أبي أمامة الباهلي ). الزهراوان : المنيرتان , الغيابة : ما اظلك من فوقك , الفَرَق: القطعة من الشيء , البطلة : السحرة .
السورة اشتملت على ألف أمر وألف نهي وألف حكم وألف خبر.
عدد الآيات (286) آية في المصحف المكتوب والمطبوع والمضبوط (مجمع خادم الحرمين الشريفين الملك فهد لطباعة المصحف الشربف) على ما يوافق رواية حفص بن سليمان بن المغيرة الأسدى الكوفى.
عدد الآيات (285) آية في المصحف المكتوب والمطبوع والمضبوط (مجمع خادم الحرمين الشريفين الملك فهد لطباعة المصحف الشربف) على ما يوافق رواية أبى سعيد عثمان بن سعيد المصري الملقب بورش.
وجاءت تلك الفروق من أن قراءة "حفص" رقمت حروف فواتح الصور برقم الآية (1) مثال (ألم) في البقرة و(ألمص) في سورة الأعراف وغيرها من تلك الحروف في بدايات الآيات، أما قراءة "ورش" فلم ترقم تلك الحروف كآية مستقلة وأدمجتها في الآية التي تليها.
فضل سورة البقرة
روي عن النواس بن سمعان في صحيح مسلم رقم 1912 :
سورة البقرة قال: سمعت رسول الله يقول: «يُؤْتَى بِالْقُرْآنِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَأَهْلِهِ الَّذِينَ كَانُوا يَعْمَلُونَ بِهِ تَقْدُمُهُ سُورَةُ الْبَقَرَةِ وَآلُ عِمْرَانَ». وَضَرَبَ لَهُمَا رَسُولُ اللَّهِ -- ثَلاَثَةَ أَمْثَالٍ مَا نَسِيتُهُنَّ بَعْدُ قَالَ «كَأَنَّهُمَا غَمَامَتَانِ أَوْ ظُلَّتَانِ سَوْدَأوَانِ بَيْنَهُمَا شَرْقٌ أَوْ كَأَنَّهُمَا حِزْقَانِ مِنْ طَيْرٍ صَوَافَّ تُحَاجَّانِ عَنْ صَاحِبِهِمَا»
سورة البقرة
عن أَبي مسعود الاَنصارِيِ قال: قال النبِي : "الآيتان من آخرِ سورة البقرة من قرأَ بهِما في ليلة كفتاه".
عن ابي هريرة - - أن رسول الله - صلى الله عليه و سلم - قال : « لا تجعلوا بيوتكم قبورا فإن البيت الذي تقرأ فيه سورة البقرة لا يدخله الشيطان ». رواه مسلم و الترمذي و النسائي و قال الترمذي: حسن صحيح.
وعن سهل بن سعد—أن رسول الله - صلى الله عليه و سلم - قال : « إنَ لكل شيء سناما , و إن سنام القرآن البقرة , و إن من قرأها في بيته ليلة لم يدخله الشيطان ثلاث ليال ». ( رواه الطبراني وابن حيان وابن مردويه عن سهل بن سعد ).
وعن أبي أمامة—قال: سمعت رسول الله - صلى الله عليه و سلم - يقول : « اقرأوا القرآن فإنه شافعٌ لاهله يوم القيامة , اقرأوا الزهراوين ( البقرة و آل عمران ) فإنهما يأتيان يوم القيامة كأنهما غمامتان أو غيايتان , أو كأنهما فَرَقان من طير صواف يحاجان عن اهلهما يوم القيامة , ثم قال : اقرأوا البقرة , فإن أخذها بركة , و تركها حسرة , ولا تستطيعها البطلة » . ( رواه أحمد و مسلم عن أبي أمامة الباهلي ). الزهراوان : المنيرتان , الغيابة : ما اظلك من فوقك , الفَرَق: القطعة من الشيء , البطلة : السحرة .