* كذب سيدنا إبراهيم في حياته ثلاث كذبات, ومع أنه خليل الله فقد كان يخشى أن تكون سببا في دخوله النار, فأما الكذبة الأولى فعندما آدعى أنه مريض وأخبر أصدقاءه أنه لا يستطيع الذهاب معهم للعيد, لأنه كان يملك نية تحطيم الأصنام في غياب الجميع, والثانية حين سأله المشركون عمّن قام بتحطيم أصنامهم فأجابهم بأن كبيرهم من فعل ذلك والكذبة الثالثة في أرض النمرود أثناء تواجده مع زوجته ساره, حينما سأله أحد الحرس: هل هي زوجتك؟ فأجاب بل أختي (لأن النمرود أوصى الحرس أن يقتلوا رفيق السيدة سارة إن كان زوجها وأن يتركوه إن كان أخوها أو أبوها)