خلال الجزء الثاني أعلنت كونوها الحرب على أعضاء المنظمة الإجرامية أكاتسوكي التي خطفت شهاب قرية الرمل غارا وحققت عدة انتصارات عليها بفضل حنكة تسونادي وخبرتها الحربية والمعلومات القيمة التي كان جيرايا يجمعها.نتيجة لذلك لقي كل من ساسوري - دايدارا - هيدان - كاكوزو حتفهم وهم أعضاء فعالون من منظمة أكاتسوكي.
بعد الخسائر التي ألحقتها تسونادي وكونوها بالمنظمة، قرر زعيم المنظمة باين شن هجوم على كونوها هو ورفيقته كونان فقط واستطاعا أن يقتلا كلا من كاكاشي وشيزوني وعددا كبيرا من النينجا. استدعت تسونادي كاتسويو وأمرتها بالتصاق بكل جريح من كونوها حتي يتسنى لها علاجه مستخدمة تقنية البعث المحظورة. قام ناروتو باقناع زعيم المنظمة بضرورة احلال السلام فقام الزعيم بعقد صفقة مع الموت تتمثل في احياء كل من قتل في المعركة مقابل حياته مما يعد تحولا. بعد أن استهلكت تسونادي كل طاقتها وكل كمية الشاكرا المتوفر لديها والمخزن في الختم الموجود في جبينها لإنقاذ كونوها، دخلت تسونادي في حالة غيبوبة. بعد مرور فترة من الزمن وعندما تم ترشيح كاكاشي لخلافة دانزو في منصب الهوكاجي استعادت تسونادي وعيها مما يخولها استعادة مهامها بعد تعافيها.
بعد الخسائر التي ألحقتها تسونادي وكونوها بالمنظمة، قرر زعيم المنظمة باين شن هجوم على كونوها هو ورفيقته كونان فقط واستطاعا أن يقتلا كلا من كاكاشي وشيزوني وعددا كبيرا من النينجا. استدعت تسونادي كاتسويو وأمرتها بالتصاق بكل جريح من كونوها حتي يتسنى لها علاجه مستخدمة تقنية البعث المحظورة. قام ناروتو باقناع زعيم المنظمة بضرورة احلال السلام فقام الزعيم بعقد صفقة مع الموت تتمثل في احياء كل من قتل في المعركة مقابل حياته مما يعد تحولا. بعد أن استهلكت تسونادي كل طاقتها وكل كمية الشاكرا المتوفر لديها والمخزن في الختم الموجود في جبينها لإنقاذ كونوها، دخلت تسونادي في حالة غيبوبة. بعد مرور فترة من الزمن وعندما تم ترشيح كاكاشي لخلافة دانزو في منصب الهوكاجي استعادت تسونادي وعيها مما يخولها استعادة مهامها بعد تعافيها.