عهد بعيد كان البشر في حالة حرب دائمة و كانت هنالك شجرة تُعتبر أصل التشاكرا التي تستخدمها الآن أمم النينجا. حروب في ذلك العهد كانت بالطٌرق التقليديَّة (أي لم يكن للشاكرا دخل بالأمر)، ولكن ذات مرة امرأة من إحدى الأمم المُتحاربة قررت ان تأكل ثمرة من هذه الشجرة الضخمة و قد أكسبها هذا قوة خارقة عرفت فيما بعد بالتشاكرا و قد حسم هذا أمر الحرب لمصلحة أُمَّة هذه الفتاة، لكن الشجرة غضبت و قررت ان تستعيد ما هو ملكها فتحولت إلى وحش له عشر ذيول لتستعيد التشاكرا الخاصة بها.
الفتاة تزوجت وأنجبت ولدًا عُرف فيما بعد بحكيم المسارات الستة و الذي استطاع تقسيم هذا الوحش إلى تسعة وحوش منفصلة لكل وحش عدد مُختلف من الذيول.
فيما بعد قررت الأمم أن تعيد توزيع قوى وحوش البيجو فيما بينها و ذلك خلال الاجتماع الذي عقده الهوكاجي الأول لكونوها هاشيراما سينجو أملًا منه إيجاد السلام الدائم بين الأمم المتحاربة.
الفتاة تزوجت وأنجبت ولدًا عُرف فيما بعد بحكيم المسارات الستة و الذي استطاع تقسيم هذا الوحش إلى تسعة وحوش منفصلة لكل وحش عدد مُختلف من الذيول.
فيما بعد قررت الأمم أن تعيد توزيع قوى وحوش البيجو فيما بينها و ذلك خلال الاجتماع الذي عقده الهوكاجي الأول لكونوها هاشيراما سينجو أملًا منه إيجاد السلام الدائم بين الأمم المتحاربة.