قارا الصحراء من قرية السونا (القريه المخفيه في الرمل) هو الصديق المقرب من ناروتو من بعد ساسوكي وهو الابن الأصغر لكازكاقي قرية السونا وأُطلق عليه لقب الصحراء لأن لديه القدره على تحريك الرمال واستخدامها كسلاح فتاك وقدرته هذه تقتصر على وضع جزئ من طاقته في الرمال وتحريكها .
ملاحظه:فريق قارا مكون من (تيماري وكونكرو) وهما أخوان قارا الكبيران،ويعتبر فريق قارا هو أقوى فريق في قرية السونا لأن تيماري لديها مروحة قوية صعب مواجهتها ولدى كونكورو ألعاب أو دمى قتاليه يحركها من بعيد بطاقته فا لذالك هم أفضل فريق في السونا ،وأنا بالنسبة إلي هم أجمل فريق لأن فريقهم يتكون من مجموعة أخوه وأشقاء.
كان قارا في صغره وحيداً وليس لديه أصدقاء بسبب وجود وحش في داخله مما جعله متحجر القلب ويهوى القتل، وكان في الجزء الأول من مسلسل ناروتو هو الشخص الشرير لدرجة أن شقيقاه كانوا يخافون منه لأنه كان لأي سبب يقتل أي شخص
تقتصر حياة قارا في صغره على أنه كان هو الشخص المكروه من قبل الجميع لأنه يحمل الوحش في داخله ولأنه يقال انه قتل أمه وهو صغير البعض يقول أنه قتلها لان (والده وضع به الوحش وهي حامل فلم تستطع إنجابه بسهوله فماتت) والبعض الأخر يقول (أنها وضعت به طاقة تحريك الرمل وهو صغير جداً لحمايته ولكنه لم يستطع التحكم في الرمل بصوره جيده فقتلها بدون قصد لأنه كان طفلاً رضيعاً).
كان قارا وهو طفل ولداً صغيراً مسالماً غايته الوحيدة الحصول على أصدقاء ولكن إشاعات وحشه لم تسمح له بذالك وكان أقرب شخص بالنسبة إليه هي خالته شقيقة أمه التوأم ،كانت خاصية الرمل لدى قارا تمنعه من الإحساس بالألم أي ان الرمل كان يدافع عن قارا تلقائياً بدون أي تلقي الأوامر من قارا حيث كان السؤال المحير لدى قارا (ماهو الألم؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ولماذا الجميع لا يرغبون في مصادقتي؟؟؟؟؟؟؟؟). ولم يجد قارا الإجابات المناسبة لهده الأسئلة
كان أول مره أحس قارا بالغضب فيها عندما عرف ان خالته تكرهه وإنها تحاول قتله مند زمن بعيد حيث اكتشف قارا هده الحقيقه عندما تنكرت بزي أحد الجنود وقامت بمحاولة قتله فقتلها وقام بنزع القناع وأكتشف أنها خالته، وقبل أن تلفظ أخر أنفاسها طلبت من قارا طلب فضيع وهو أن يقتل نفسه ليرحها في موتها ويريح القريه منه لأنه كان السبب في موت أختها فكان هدا الطلب صدمه كبيره لقارا وخاصةً أنه أتى من شخص عزيز عليه.
فغضب قارا غضباً شديداً وأستطاع وحشه أن يسيطر عليه فحفر على جبين قارا كلمه بالأحمر وهده الكلمة معناها الحب أي الحب الذي لم يعرفه قارا طول عمره.
جعله الصدمة من قارا شخصاً شريراً يحب القتل حيث عندما دخل في مواجهه مع (لي روك) كاد أن يقتله وترك له إعاقة بحيث لا يستطيع أن يمارس النينجا ولولا تدخل الهوكاجي الخامس (سونادي) في علاجه لكان لي لا يستطيع ممارسة النينجا الآن.
كان أول ظهور لوحش قارا في قرية الكونوها (القريه الخضراء) وكان المواجه الأول ساسوكي ولكنه لم يستطع هزيمة قارا في ذالك الوقت إلى أن تدخل ناروتو و ساكوره وكادت ان تموت ساكورا بتدخلها أن داك وبسبب تضرر ساكورا في المعركة أعطى ناروتو كل ماعنده لإنقاذها وكان أول ظهور للكيوبي (وحش ناروتو) في تلك المعركة فكانت هده المعركة من أحد أجمل المعارك لأنها كانت معركة بين وحشين وكانت معركة تتضمن التشويق والإثارة وخفة الدم .
وأيضا في هده المعركة علم ناروتو قارا معنى الحب وجعله شخصاً طيباً رقيق القلب وفي ذالك اليوم قدم قارا أول اعتذار في حياته إلى (تيماري وكونكرو) وتحول قارا من شخص شرير إلى شخص طيب بفضل ناروتو ومن ذالك اليوم صار ناروتو وقارا أفضل أصدقاء.
وكا رد للجميل وقف قارا بجانب ناروتو عندما دهب لتحرير ساسوكي من قبضة أوروتشيمارو وقد دافع قارا عن لي روك كا إعتدار له على الإصابة وقد قام قارا بعقد هدنه بين السونا والكونوها.
بسبب قوة قارا وضع كازيكاقي على قريته وبذالك خسر ناروتو الرهان لأن ناروتو كان مراهن قارا على أنه سوف يصبح هوكاجي قبل ما يصبح قارا كازيكاقي ولكن العكس هو الذي حدث.
ولكن بعد فتره وجيزة من تولي قارا الحكم دخله اثنين من الأكاتسوكي لقريته هما (ساسوري و ديدرا) دخلوا نتيجة إلى خيانة أحد أعضاء مجلس الإداره لقارا وقد واجهَ قارا أعضاء الأكاتسوكي بكل مهارة ولكن ديدرا قام برمي قنبلة كبيره على قرية قارا فا أضطر قارا لان يضع طاقته كلها في صد هده القنبلة ودلك بوضع حاجز رملي ضخم على القرية، ولم ينتبه على تسلل القنابل الصغيرة علي ظهره فتفجرت القنابل على وجه قارا وبالرغم من دالك قبل سقوط قارا أزاح الحاجز على القرية (لأن لو لم يزيح قارا الحاجز لسقط على القريه ودفنها تحت التراب) وبدالك وضع قارا أخر طاقته في تلك العمليه.
وسقط قارا في أيدي الأكاتسوكي وقاموا باستخراج الوحش منه وقتله فكانت صدمه مروعه للكثيرين و أولهم ناروتو فلم يهدأ ناروتو حتى ضحت الجدة السونا بنفسها وأعطت روحها لقارا ولكن لم تنجح العمليه إلى أن أخدت الجده بعض من طاقة ناروتو وبالفعل استقض قارا و وجد قريته كاملة والعديد من الأصدقاء يقفون بجانبه وكانت نظرة الدهشة والسعادة واضحة على وجه قارا لأنه أخيراً أصبح له العديد من الأصدقاء وهده صوره لنظرة قارا:
وعاش قارا وهو سعيد في وسط قريته وأخوته .
ملاحظه:فريق قارا مكون من (تيماري وكونكرو) وهما أخوان قارا الكبيران،ويعتبر فريق قارا هو أقوى فريق في قرية السونا لأن تيماري لديها مروحة قوية صعب مواجهتها ولدى كونكورو ألعاب أو دمى قتاليه يحركها من بعيد بطاقته فا لذالك هم أفضل فريق في السونا ،وأنا بالنسبة إلي هم أجمل فريق لأن فريقهم يتكون من مجموعة أخوه وأشقاء.
كان قارا في صغره وحيداً وليس لديه أصدقاء بسبب وجود وحش في داخله مما جعله متحجر القلب ويهوى القتل، وكان في الجزء الأول من مسلسل ناروتو هو الشخص الشرير لدرجة أن شقيقاه كانوا يخافون منه لأنه كان لأي سبب يقتل أي شخص
تقتصر حياة قارا في صغره على أنه كان هو الشخص المكروه من قبل الجميع لأنه يحمل الوحش في داخله ولأنه يقال انه قتل أمه وهو صغير البعض يقول أنه قتلها لان (والده وضع به الوحش وهي حامل فلم تستطع إنجابه بسهوله فماتت) والبعض الأخر يقول (أنها وضعت به طاقة تحريك الرمل وهو صغير جداً لحمايته ولكنه لم يستطع التحكم في الرمل بصوره جيده فقتلها بدون قصد لأنه كان طفلاً رضيعاً).
كان قارا وهو طفل ولداً صغيراً مسالماً غايته الوحيدة الحصول على أصدقاء ولكن إشاعات وحشه لم تسمح له بذالك وكان أقرب شخص بالنسبة إليه هي خالته شقيقة أمه التوأم ،كانت خاصية الرمل لدى قارا تمنعه من الإحساس بالألم أي ان الرمل كان يدافع عن قارا تلقائياً بدون أي تلقي الأوامر من قارا حيث كان السؤال المحير لدى قارا (ماهو الألم؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ولماذا الجميع لا يرغبون في مصادقتي؟؟؟؟؟؟؟؟). ولم يجد قارا الإجابات المناسبة لهده الأسئلة
كان أول مره أحس قارا بالغضب فيها عندما عرف ان خالته تكرهه وإنها تحاول قتله مند زمن بعيد حيث اكتشف قارا هده الحقيقه عندما تنكرت بزي أحد الجنود وقامت بمحاولة قتله فقتلها وقام بنزع القناع وأكتشف أنها خالته، وقبل أن تلفظ أخر أنفاسها طلبت من قارا طلب فضيع وهو أن يقتل نفسه ليرحها في موتها ويريح القريه منه لأنه كان السبب في موت أختها فكان هدا الطلب صدمه كبيره لقارا وخاصةً أنه أتى من شخص عزيز عليه.
فغضب قارا غضباً شديداً وأستطاع وحشه أن يسيطر عليه فحفر على جبين قارا كلمه بالأحمر وهده الكلمة معناها الحب أي الحب الذي لم يعرفه قارا طول عمره.
جعله الصدمة من قارا شخصاً شريراً يحب القتل حيث عندما دخل في مواجهه مع (لي روك) كاد أن يقتله وترك له إعاقة بحيث لا يستطيع أن يمارس النينجا ولولا تدخل الهوكاجي الخامس (سونادي) في علاجه لكان لي لا يستطيع ممارسة النينجا الآن.
كان أول ظهور لوحش قارا في قرية الكونوها (القريه الخضراء) وكان المواجه الأول ساسوكي ولكنه لم يستطع هزيمة قارا في ذالك الوقت إلى أن تدخل ناروتو و ساكوره وكادت ان تموت ساكورا بتدخلها أن داك وبسبب تضرر ساكورا في المعركة أعطى ناروتو كل ماعنده لإنقاذها وكان أول ظهور للكيوبي (وحش ناروتو) في تلك المعركة فكانت هده المعركة من أحد أجمل المعارك لأنها كانت معركة بين وحشين وكانت معركة تتضمن التشويق والإثارة وخفة الدم .
وأيضا في هده المعركة علم ناروتو قارا معنى الحب وجعله شخصاً طيباً رقيق القلب وفي ذالك اليوم قدم قارا أول اعتذار في حياته إلى (تيماري وكونكرو) وتحول قارا من شخص شرير إلى شخص طيب بفضل ناروتو ومن ذالك اليوم صار ناروتو وقارا أفضل أصدقاء.
وكا رد للجميل وقف قارا بجانب ناروتو عندما دهب لتحرير ساسوكي من قبضة أوروتشيمارو وقد دافع قارا عن لي روك كا إعتدار له على الإصابة وقد قام قارا بعقد هدنه بين السونا والكونوها.
بسبب قوة قارا وضع كازيكاقي على قريته وبذالك خسر ناروتو الرهان لأن ناروتو كان مراهن قارا على أنه سوف يصبح هوكاجي قبل ما يصبح قارا كازيكاقي ولكن العكس هو الذي حدث.
ولكن بعد فتره وجيزة من تولي قارا الحكم دخله اثنين من الأكاتسوكي لقريته هما (ساسوري و ديدرا) دخلوا نتيجة إلى خيانة أحد أعضاء مجلس الإداره لقارا وقد واجهَ قارا أعضاء الأكاتسوكي بكل مهارة ولكن ديدرا قام برمي قنبلة كبيره على قرية قارا فا أضطر قارا لان يضع طاقته كلها في صد هده القنبلة ودلك بوضع حاجز رملي ضخم على القرية، ولم ينتبه على تسلل القنابل الصغيرة علي ظهره فتفجرت القنابل على وجه قارا وبالرغم من دالك قبل سقوط قارا أزاح الحاجز على القرية (لأن لو لم يزيح قارا الحاجز لسقط على القريه ودفنها تحت التراب) وبدالك وضع قارا أخر طاقته في تلك العمليه.
وسقط قارا في أيدي الأكاتسوكي وقاموا باستخراج الوحش منه وقتله فكانت صدمه مروعه للكثيرين و أولهم ناروتو فلم يهدأ ناروتو حتى ضحت الجدة السونا بنفسها وأعطت روحها لقارا ولكن لم تنجح العمليه إلى أن أخدت الجده بعض من طاقة ناروتو وبالفعل استقض قارا و وجد قريته كاملة والعديد من الأصدقاء يقفون بجانبه وكانت نظرة الدهشة والسعادة واضحة على وجه قارا لأنه أخيراً أصبح له العديد من الأصدقاء وهده صوره لنظرة قارا:
وعاش قارا وهو سعيد في وسط قريته وأخوته .