كان يامكان قبل قرن ثلاث شينوبي نجو من حرب النينجا الثالثة في كوكب اسمه الطريق الى النينجا . ولشجاعتهم وقوتهم اعطاهم احد حكام دالك الكوكب الاميرساسوكي القاب وهي:الاول الملك وهو Melo Meliodasالثاني الاسطورة وهو Yosif Alkeiserالثالث وهو السفاح uchiha alamiبعد تدمر كوكب الطريق الى النينجا انتقل هادا الثلاثي الى كوكب اخر وبسبس الخلافت تفرقو وانشاء كل منهم قرية و اسموهم الرمل و الغيوم والضباب والان يحاروبو وكل منهم يريد اثباب انه الافضل وهادا مايعرف الان بمملكة ناروتوالقصة متعوب عليها
واصطلاحًا: هو إخراج كل حرف من مخرجه مع إعطائه حقه، ومستحقه طبقًا لما تلقاه المسلمون عن رسول الله صلى الله عليه وسلم.
وحقه : صفته التي لا تفارقه ، كالجهر والشدة والهمس .
ومستحقه : صفته التي يوصف بها أحيانًا وتفارقه أحيانًا أخرى، كالتفخيم لحرف الراء، فإنها تفخم أحيانًا وترقق أحيانًا.
موضوعه : كتاب الله عز وجل
حكمه : التجويد قسمان :
أ) عملي : وحكمه : فرض عين على كل مسلم، لقول الله تعالى ورتل القرآن ترتيلًا
ب) نظري : وحكمه : فرض كفاية على الأمة الإسلامية إذا قام به البعض سقط عن الباقين
ثمرته: صون اللسان عن الخطأ وتجنب اللحن في كلام الله عز وجل
واللحن معناه: الميل عن الصواب؛ وهو نوعان : خفي وجلي.
الجلي: وهو ما كان سببه مخالفة قواعد اللغة، كإبدال حرف مكان حرف كـ (ط) تبدل (ت) أو إبدال حركة بحركة كـ ضمة بفتحة أو العكس
الخفي: وهو ما كان بسبب مخالفة قواعد التجويد، كترك الغنة، وقصر الممدود، ومد المقصور . وتلاوة القرآن تكون على ثلاث مراتب:
المرتبة الأولى ـ التحقيق : وهو بلوغ حقيقة الشيء عبر عنه أهل هذا العلم بـ إعطاء الحروف حقها من إشباع المد، وتحقيق الهمز، وإتمام الحركات،وبيان الحروف وتوفية الغنات والقراءة بتؤدة وتمهل واطمئنان. المرتبة الثانيةـ الحدر : وهو لغة : السرعة مأخوذ من الانحدار، واصطلاحًا: إدراج القراءة وسرعتها مع مراعاة أحكام التجويد المرتبة الثالثة - التدوير : وهي مرتبة متوسطة بين التحقيق والحدر، وسميت بالتدوير لأن القارئ يدور بين مرتبة الحدر أو التحقيق. وعلى هذا فالترتيل يشمل المراتب الثلاثة، فمن قرأ بالتحقيق أو بالتدوير أو بالحدر فهو مرتل
- إخلاص النية لله ـ سبحانه وتعالى ـ وذلك بان يستشعر معاني العبوديةّ والقرب من الله سبحانه وتعالى في تعلُّمِه فذلك شرط لكل نجاح في الحياة ولا سيّما من رزقه الله سبحانه إيماناً به، وفهماً سليماً لدوره في الحياة ورسالته وغاية وجوده. - الالتحاق بالدورات التعليميّة الخاصّة الموجودة في المساجد إن أمكن، فهذه تُعدُّ أقرب وأسهل الطرق في ذلك.
- الاستعانة بكتاب يتناول كيفية تعلُّمِه بالتفصيل، وهنا لا بد من اختيار الكتب السهلة، فيبتعد عن الكتب المختصّة بالقراءات، وأوجهها؛ لأنّ ذلك ميدان المختصين المتبحرين في التلاوة، لا الطلاب المستجدين.
- متابعة القنوات الفضائية المختصة في القرآن الكريم، وذلك بالاستماع للقرآن الكريم وبشكل منتظم ويومي من ناحية ومن ناحية أخرى، متابعة الدروس والحلقات المختصة بتعليم تلاوة القرآن الكريم وتجويده.
- متابعة البرامج الإعلامية عبر الفضائيات أو النت المتعلقة بتعلم تجويد القرآن الكريم.
- التغني بما أتم تعلمه من أحكام، بالتلاوة والتجويد منفرداً في البيت، وبشكل منهجي مع أصدقائه ممن يشاركونه الفكرة، فالقرآن الكريم خير ما يُشغل به الوقت، وخير ما يُتَغَنَّى به.
- تَعَهُد القرآن الكريم تلاوة، بأن يجعل له ورداً يومياً بشكل منتظم، ويحرص على أن تكون قراءته له جهريّة حتى يتمكن من تطبيق ما تعلمه في دوراته أو دروسه لتعلم تجويد القرآن الكريم.
- المذاكرة الجماعية، وذلك بان يتفق مع عدد من أصدقائه على مذاكرة ومراجعة تجويد القرآن الكريم.
- تعليم ما أتمّ تعلّمه وإتقانه، وذلك بعمل حلقات تعليم منزلية