مرت علي السنين حتى تخرجت من جامعة الملك عبدالعزيز بجده ولم أفكر قط حضور أي مناسبة
من مناسباتنا بجيزان ورغم تلك السنين لمتغب عن عيني للحظه واحده تلك الضحكة الساخرة من ذلك الرجل
تزوج من امرأة ثانيهوأنجب منها .. وتم تعيينه كقاضي بالمحكمة
ويذكر مدى تفاني زوجته الثانية ومافعلته من اجله
ويقول: عوضني الله بإنسانه لم احلم بيوم من الأيام بها فكانتعظيمة بكل ما تعنيه الكلمة
وطلب منه أن يدّرس بالجامعة لأنه حاصل على مرتبةالشرف الثانية ولكنه رفض واكتفى بالقضاء
ومن ثم أكمل دراسته حتى حصل علىالدكتوراه بالقضاء الإسلامي
ووصل إلى المحكمة الكبرى بجده