فلابد من صفحات تقرأها يومياً، وتحفظ قدراً منها، وأن تقرأ القرآن بأحكامه، فذلك والله لهو النعيم.
دعوة: تعال لتقرأ القرآن بين الجداول والخمائل بين الطيور وهي تتلو خطب الحب، وبين الماء وهو يروي قصة وصوله من التل.
لفتة: ذكره سبحانه جنّته في أرضه من لم يدخلها لم يدخل جنة الآخرة
ذكر الله.. إنها جنة الله في أرضه، فما أعظمها من لذة، وما أجلها من نعمة، ويكفيك قول العلي القدير: "ألا بذكر الله تطمئن القلوب"،
لا بد أن يكون عندنا يقين على هذه الآية، فمفهوم الآية، أن الذاكر لله مطمئن القلب، والذكر الذي تتحصل به الطمأنينة، والسكينة، هو الذكر الكثير،
أما سمعت وصية النبي صلى الله عليه وسلم: "اذكر الله حتى يقال مجنون"، وقال تعالى: "يا أيها الذين آمنوا اذكروا الله ذكرا ً كثيرا ً"..