[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

الاسم بالعربية : يوتشيها مادارا

الاسم بالانجليزية : Uchiha Madara

العشيرة : اليوتشيها (مؤسسها)

الرتبة : أحد كبار كونوها و أحد مؤسسيها ( قبل ترك القريه)

العناصر : النار , الماء , الخشب , الارض

الكيكي جينكاي  : مانغيكيو شارنقان ابديه + ريننغان + موكتون ( الخشب )

العمر : 24 ديسمبر

الجنس : ذكر


أول ظهور له فى المانجا : الشابتر 370

أول ظهور له فى الانمى : الحلقة 130

العائلة : له أخ أصغر منه أسمه (يوتشيها أيزونا)

الحالة الجسدية : ميت (عاد بـ الايدو تنسى )

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

مادارا هادئ جداً وجدّي

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

يوتشيها مادارا هو الاب المؤسس لقبيلة يوتشيها، وكان اول من تمكن من تفعيل المانقيكيو شارينقان،

وكان لديه اخاً اصغراً مساوياً له في كل شيء، حتى في حصوله على المانقيكيو شارينقان، ومعاً حكما قبيلة يوتشيها، ولكن فيما بعد انحدرت عينا مادارا في الظلام، حاول كل ما بوسعه ولكن لم ينفعه شيء،

وفي قعر الظلام سيطرت عليه المانقيكيو شارينقان مما دفعه لقتل اخيه وسرقة عيناه،

وذلك مكنه من تفعيل مانقيكيو شارينقان جديدة لا تختفي تدريجياً ابداً، وذلك اعطاه قوة لم يسبق لها مثيل.

كان متحالفاً مع قبيلة سينجو، قبيلة الهوكاجي الأول، واسس مع قائد قبيلة سينجو (الهوكاجي الأول) قرية كونوها،

نشب خلاف بينهما فيما بعد حول القوانين التي ينبغي وضعها للقرية ، وذلك الخلاف ادى الى معركة بينهما في وادي النهاية (موضع قتال ناروتو وساسكي) وانتهت المعركة بهزيمة مادارا

وليس بموته، هرب مادارا واسس منظمة الاكاتسوكي، واعطى قيادة المنظمة – شكلياً- لبين ليخفي حقيقته بينما كان يعطيه الاوامر خفية، إضافة الى بين الاشخاص الذين يعلمون بحقيقة كون مادارا هو القائد الحقيقي هم كونان وزيتسو وايتاتشي.

سيطر مادارا على الثعلب الشيطاني "الكيوبي" واستخدمه للهجوم على كونوها، ومازال الكيوبي يذكر ويكره مادارا الذي سيطر عليه، وذكر ان الشر في عينا ساسكي مساو لعينا مادارا.

اخفاق الكيوبي في تدمير كونوها جعل مادارا يستسلم ويخبر ايتاتشي عن المانقيكيو شارينقان، كما ساعده في ابادة قبيلة يوتشيها بأكملها، كما علمه كيف يطلق العنان لقوة المانقيكيو شارينقان الحقيقية.

يشير ايتاتشي الى مادارا الحالي بـ" وعاء محزن لشخصه السابق، ولم يعد جديراً بأن يكون الاعظم في يوتشيها".

شكرا

عفوا

شكرا

شكرا

شكرا

مشكور

شكرآ